وصل الإمام في دراسته لكتاب الله إلى قوله تعالى { يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون} .
وقد بيّن وذكّر بما سبق تفصيله في دروس البقرة السابقة من مكانة بني إسرائيل في الكتاب،ودلالة ذلك، وأهمية تدبّر القرآن ، وما هي العلاقة بين "بني إسرائيل" و"بني آدم" .
ثمّ تكلّم تفصيلًا عن "إسرائيل" عليه الصلاة والسلام، وعلاقته بـ"عمران" . مبينًا بالأدلة والبينات من هو "عمران" الذي أعلى الله ذكره في الكتاب الكريم.
|